Transcription: قالال مصن ف رحيمان الو تعال وأنفعانا اله بيعلومي في الدارين آمين فاصلن والريبا في الذاهب والفيضاطي والماطأومات الربا شكل من أشكال البيوع في تأبادل ملث مني ولمثمن فاهنا فيهمال بإزا إمان ول دالكا إخطلط الأمر على المشركين في مكى فارقالوه إنملبيع مثلربق يعني ادا في مبادلة وهدا في مبادلة وفي المبادلة زيادة بإنثمني ول مثمن وهنا زيادة بينثمن يون مثر فمل فرنحن ونابيع ونا شتاري والفرق هو أنا لهصبحانا وتعالى أمرة بحرمتي الربى من أدي لحفاظ يعلى نظام لإقتصاض أناقدي من داخله فلو أباحب باهل بى لكان هناكا زيادةتم في وصيط التباده ل دونة زيادة الإنتاج ويحدسبذالي كاتظاخهم من داخل النفار فإيذا حدث التضاهم من ذات النظام فال# ذي يضار وبذالي كا# محدود الدخل الذي يضار وبذالي كان فقير فحرما له الربى من أجل الا ياقع ظومن على الفقير وأو ديابث زكاها حتعادى لادخل والفاقير لآداأ مقتضيت الحقياها ف حري مربة مرطبطم في المفري إلا هي مع إيجاب الزاكاه حرما اله هلربى وأو جابى حراما وأو يابى أذا كا من أجلحماية إنسانية الفقير محدود الدق فلا يد الأصعار فوقطاق ويستطيع أني وحصلة بسته لا كهل ما أخذه مينا الزكا مايريده من مغتضيات الحياء فإذا كان الأمر كذال كاوهدا ذوع مربة ني إلى هي كان حرا لا يسطاطيع وأحد ون أنيا حكة مافيه لافي تماعن ولا في سياسةن ولا ف قتصاط يقمل المنضومة اصالاة فأإيذا ذهباهالناس واقف متأدجاوريل الغانيء بدواره الفقير والفقير بيواره المسكين والمسكين بيواره الغنية لا فرقة بئيناهم وصف الأول مناخ وما صبق صبقة يلا الصف الأول فنية أو صفبقإيدى الصف لثاني أو صبقة إلا الصف الأول الفبطي ر لا ستطيع عحدن أن يجذبه من أولياته حت تآخر بسب يغينا أو جاه أوصلطام لأنا مانجاف آه يدصالاتة فليلحق بها حايث هو مانتها به الصف وكذلك في طلب العيل حايثهمانتها به الماجيلس من أيناتؤت هذه ال# نفسية الؤبية من دوني كبر إنا بعذة ورقي وإلسانية بوجوب الذكا فذكا لايست منا ولا عطية ولاهيدقولا وبيحرمةربى حت يحافضط عل نظوامل قصاضي من ده خلي من التضخ لبة الأيام وجائة الأيام ولتصلط علينا آباليسة تليني والإنس وأخرجو ذاهب والفضطر من التعام وإستبدلوا بها حيلة ساخيفة وهيحيلة الورق النقضية يعل لهو أولا غطاق فما بعذالك ياتناسة والغطاق ف أصب حوارقن لاقيم تلاهوا في إنتاديه مع قيمته دينار ذهب أربع ديرا موربى لو سأي إحناه يطلع أر عجرام وروبإداهب لو صقناه يطلع أربع جرام وروب دهب لو معناه يطلع أربعة جرام روبع الداهب قيمته فيه الورقة المتينجني الف جيهبك متكلفةسطشر إرش حت لورغديه وشوية الأحبار الي عليها سطشر إ# طاب الفرق باينا سطشر إرش ومتنجمي فين صلطة الدول صلطل إصضار وصلطة الدولة دي بتحس بإزا في نفسي ها بها يعني جوه مصر كده يبابها يعني المتين نيه متين جني طبوه في خارجها يبقى بيقوت إنتدها فا الضلار يبقى خمسين جني الي هو كان بتسعه تلاتين إرشو مص يعني كان الجنيه بخمسة ضورا وبعد الامانهار ب#ت نوا نص في الأول في الأربعينات كان الجني المصري بخمسة دولار خمسة دولار في خمسين جني وأبكاب يبمتينه خمسين مرة يبى الجني أبوربعين سنتربعيل بيساوي متين وخمسين جني من الجنيات الي معاند# خايع اضرب داخلك فمتينو خمسين فلو سان الشيخفولان والا علام بتاخد كاف يقول لك # عيبارعم الست ألاف جنف الشهر طاب ست ألاف جليف الشهر اضربها في متينه خمسين يبامية وخمسين والصاضة صف يبمليوم م نص هتخال نفس إك بى إن إنت معاكمليون ونص كل شاء هاطعرف تسكن هطرف تشتريلك عربية من المتنين مليون دي أقال حاجة حتى العربية مأربعتشر مديونل مكن تجيبة بس بالتقصيط لا هو إيه الي حاصل طضاخ والتداخد ن معنات إيه عنات وأن هذا الوصيط لتبادل لعميعد سابل لإغناع الفقي الكلام ده كل ياخي لاإنا الشافعي فاهم كلامن ل إحنا والنادي والإمام الغزال رقم لشافيعي فهمينه بيكتبوع عادي كده فيفوله رضيطلات على علها في الأم وعي الا توربة تعبوديقة فذهب والفغا اضا دوز أعيلى يعني جز العلى يعني ذا خرج عني الذابينفضية فلاري بى ويقل إبنه الحاب وهلحر ما الربىلجو هريهما أول جو هاريات إتقما الذاهب والفض لديو هريهما عشان ن هم دب وفطة ولا لأنهم وصوت لتبادل آلا بل جيو هريهمة لجو هريهما يعنلىإنهم دهب وفض مش لجو هريتيهما يعني يكونهم واصيط لتبادل بن الناس لو كان وصلط التبادل كان الورق المعافن الي معانا د يبقى فيهال رب وتبقى البنوك حراع ولشاريكات حراع وكله حرامف حراق لكن ه لما كانا ورقمل بانكنوت فإن هو خرد عن الطأن طاق ربى أشر عيء فلما نجي نقول خونا إن بت ياجامعد البانجدا ما بيعملش هاجة لبيسلف ولا بيستلف ولا بيامل وكده إلىخري دورء ما فيشداب وفط فمي الرضاشيف عشان مش فامك كلمتين اله أنا قولتول كودواء وأخاف إنه بعد ما يسمع الكرام ده برضه مايفهام خالاص إنا له وإنا إليرة يأول آدي مع الأعمة والأربعة أانعلى تربة تعبه ده يه ونذهب و الفضة مفصوض الذاتها وأنها يوهر هما هو العلى ول ذالك ت#تجد كان زمان لما يأقولك ديبعشرة دينار الضينار دهب أربعة جرام ورب التلي نا شتري منك عشر حبات كل واحدب عشرة دينار يبى مية دنار ياءلا نعد تعد قال عد الدمانيف واحد منتلاتة التولولاء ده مكن الدينار من دول تكون جبت صنفر وصنفرطه ونازلت منه الدروب علجرام والا حال مش هو أربعة وربع تيل الجرام الي أنتعضء ال# الدنار الإنت عاطولي ده أربعةبس الي طبوعدين نعمليه في الورط ضي قلتلهنوزله نجيب مزان أربعة وربع فعشرة يبقى بتنينواربعين جرام ورب طايق إتنينوربعين جرام ونص نين نور بين جرام ونص فعشرة يبى برمعمية خمسة وعشرين هبقى ال# كيس الي معاد ومب# نوزنه يطلع ربامية خمسة عشرين طابقأو لو طلع أرباعميعشرين يأب#أنت في خمسة جرام ناصة يعني دنار طاب ولو طلع ربامية وعشرة يبى في خمصتشر نقصين فآكان وبي وزنه الذهب الفض فب وحنيف إيج يقول ك إيه في كل ماو# ماكيلنو موزول طاب البنكنوت اليفجبن ده بيتوزي هما بيتوزين فخطلط على حتى ك# كثير من العلماء هذا الفكر أن وجوب الزكاه وحرم تربة من عند الاه وأنهما معن ينقلي ي# ي# # ياهيبونة إنسانية الالسان لفقير من ري من ومنغايري تكاب من الغاني وال صح بالشلطان على الفقير أذهب والفضة منا الموزول فالشاف ختلف ل# فوقاهاء الإسلام على عشراتي أقوان في علة الربقى اخطيار الإماماشل شافعيق عدىبحاثه وقدلت أن الربا يادري في أمريق في الدهد ألفضة من الأثمان وفي الماطؤومي من الأشياء Reference: قال المصنف رحمه الله تعالى ونفعنا الله بعلومه في الدارين امين فصل والربا في الذهب والفضه والمطعومات الربا شكل من اشكال البيوع فيه تبادل مثل الثمن والمثمن فهنا فيه مال بازاء مال ولذلك اختلط الامر على المشركين في مكه فقالوا انما البيع مثل الربا يعني هذا فيه مبادله وهذا فيه مبادله وفي المبادله زياده بين الثمن و المثمن وهنا زياده بين الثمن والمثمن فما الفرق نحن نبيع ونشتري والفرق هو ان الله سبحانه وتعالى امر بحرمة الربا من اجل الحفاظ على نظام الاقتصاد النقدي من داخله فلو اباح الله الربا لكان هناك زياده في وسيط التبادل دون زيادة الانتاج ويحدث بذلك التضخم من داخل النظام فاذا حدث التضخم من ذات النظام ف الذي يضار بذلك محدود الدخل الذي يضار بذلك الفقير فحرم الله الربا من اجل الا يقع ظلم على الفقير واوجب الزكاه حتى يتعادل دخل الفقير لاداء مقتضيات الحياه فتحريم الربا مرتبط في النظر الالهي مع ايجاب الزكاه حرم الله الربا واوجب حرم واوجب الزكاه من اجل حماية انسانية الفقير محدود الدخل فلا يجد الاسعار فوق الطاقه ويستطيع ان يحصل باستهلاكه لما اخذه من الزكاه ما يريد من مقتضيات الحياه فاذا كان الامر كذلك وهذا نظام رباني الهي كان حرا لا يستطيع احد ان يتحكم فيه لا في اجتماع ولا في سياسه ولا في اقتصاد يكمل المنظومه الصلاه فاذا ذهبها الناس وقفوا متجاورين الغني بجواره الفقير والفقير بجواره المسكين والمسكين بجواره الغني لا فرق بينهما والصف الاول مناخ من سبق سبق الى الصف الاول الغني او سبق الى الصف الثاني او سبق الى الصف الاول الفقير لا يستطيع احد ان يجذبه من اوليته حتى يتاخر بسبب غناه او جاهه او سلطانه لان من جاء فوجد الصلاه فليلحق بها حيث ما انتهى به الصف وكذلك في طلب العلم حيث ما انتهى به المجلس من اين تتاتى هذه النفسيه الابيه من دون كبر انما بعزه ورقي وانسانيه بوجوب الزكاه فالزكاة ليست منه ولا عطيه ولا هي يد عليا و بحرمة الربا حتي يحافظ على النظام الاقتصادي من داخله من التضخم ذهبت الايام وجاءت الايام وتسلط علينا ابالسه الجن والانس واخرجوا الذهب والفضه من التعامل واستبدلوا بها حيله سخيفه وهي حيله الورق النقدي جعلوا له اولا غطاء ثم بعد ذلك تناسوا الغطاء فاصبح ورقا لا قيمه له في انتاجه مع قيمته دينار الذهب 4 جرام وربع لو سيحناه يطلع 4 جرام وربع ذهب لو صكيناه يطلع 4 جرام وربع ذهب لو بعناه يطلع 4 جرام وربع الذهب قيمته فيه الورقه ال 200 جنيه اللي في جيبك متكلفه 16 قرش حتة الورقه دي وشوية الاحبار اللي عليها 16 قرش طب الفرق بين 16 قرش و200 جنيه فين سلطة الدوله سلطة الاصدار وسلطة الدوله دي بتتحسب ازاي في نفسها بها يعني جوه مصر كده يبقى بها يعني ال 200 جنيه 200 جنيه طب وفي خارجها يبقى بقوة انتاجها فالدولار يبقى ب 50 جنيه اللي هو كان ب 39 قرش ونص يعني كان الجنيه ب 5 دولار وبعدين لما انهار بقى 2 ونص في الاول في الاربعينات كان الجنيه المصري ب 5 دولار 5 دولار في 50 جنيه يبقى بكام يبقى ب 250 مره يبقى الجنيه ابو 40 سنة 40 بيساوي 250 جنيه من الجنيهات اللي معانا دي تخيل اضرب دخلك في 250 فلو سالنا الشيخ فلان ولا علان بتاخد كام يقوللك عباره عن 6000 جنيه في الشهر طب 6000 جنيه في الشهر اضربها في 250 يبقى 150 قصادها صفر يبقى مليون ونص ها تخيل نفسك بقى ان انت معاك مليون ونص كل شهر هتعرف تسكن هتعرف تشتري لك عربيه من ام 2 مليون دي اقل حاجه حتى العربيه ام 14 مليون ممكن تجيبها بس بالتقسيط الله هو ايه اللي حصل تضخم والتضخم ده معناته ايه معناته ان هذا الوسيط للتبادل لم يعد سببا لاغناء الفقير الكلام ده كله يا اخي لقينا الشافعي فهمه الكلام اللي احنا قلناه ده والامام الغزالي ركن الشافعيه فاهمينه بيكتبوه عادي كده فيقول رضي الله تعالى عنه في الام وعلة الربا تعبديه فالذهب والفضه جزء عله يعني جزء العله يعني اذا خرج عن الذهبيه والفضيه فلا ربا ويقول ابن الحاجب وهل حرم الربا لجوهرهما او لجوهريتهما الذهب والفضه لجوهرهما عشان هم ذهب وفضه ولا لانهم وسيط للتبادل قال بل لجوهرهما لجوهرهما يعني لانهم ذهب وفضه مش لجوهريتهما يعني كونهم وسيط للتبادل بين الناس لو كان وسيط Word Error Rate (WER): 1.2707100591715976